الجزء الثاني والاخير بقلم اميرة حسن
كارما بضيق وطلعت من الاوضه من سكات اما مليكه كانت بتبص لدلال پغضب على قله زوقها وردت لتغيظ دلال والله جدعه اوى كارما... مكملتش كام يوم هنا وقلبها على اهل الڤيله ...مع ان فى ناس بقالها سنين وبيتعاملو زى الغرب. بصتلها دلال پغضب وردت بغيظ عقبال ماتبقى جدعه زيها يامليكه. ردت مليكه بلا مبالاه انا وانتى يارب . بصلهم العمدة بضيق وقال هو فى ايه بالظبط....شوفلكم حاجه مفيدة اعملوها بدل الكلام اللى ملهوش لازمه دة. ردت مليكه بجديه خلينى مع اسراء يابابا اساعدها شويه . بص العمدة لدلال وقال تمام يلا بينا احنا يادلال. بصت دلال لمليكه بغيظ وطلعت مع جوزها اللى بص لمليكه وقال اتكلمى معاها شويه يامليكه وخليها تجهز عشان صحابها جايين يزروها.
ابدا. ابتسمت اسراء