رواية عشق الملاذ بقلم حور حمدان
عشان اتجرات ورفعت ايدك عليها وكان لسا هيضربه تاني بس وقف بصدممه اما مصطفى ضړب طلقه من مسدسه اصابت احمد
بص مصطفى ع ريتاچ ورجع بص تانيي ع الصوت اللي سمعه وكانن صوت
رائيكم ياااجمل سكاكير
يتبع
البارت_الخامس
عشق_الملاذ
حور_حمدان
فاقت حور بس اول ماشافت منظر الډم اټفزعت وفضلت ترتعش وتصرخ وټعيط
بعد مرور وقت كان مازن ومصطفي وريتاچ وماجي واقفين حوالين حور اللي بدات تفتح عيونها ببطئ شديد
ماجي بتحزير مصطفى خد مازن وريتاج واطلعو برا عشان اساعدها تبدل هدومها
ماجي بنرفزه انا قولت اطلعو برا وربع ساعه في اوردر هيوصل فيه هدوم عشان حور وكمان نقاب الوان مختلفه
مصطفى بيبص لامه بستغراب وقالها مالك ياماما مهتميه بتفاصيلها كدا لي
ماجي بتسرع عشان حساها طيبه ومحترمه وبدون مشوفها حبيتها زى اختك ريتاچ پغضب البت دى عمرها متكون زى هيا مين اصلا عشان تشبهوها بيا
حور بصدممه من كلام ريتاچ قالت بعد ازنكم ممكن بس اروح بيتي
مصطفى بتسرع لا
مازن هوا كمان قال لا مينفعش دا زى بيتك ياحور
بصله مصطفى بطرف علينه
عدل مازن ع كلامه وقال ياانسه حور
مصطفى بهمس ف ودن مازن قريب هتبقا المدام حور
مازن بعدم استيعاب بتكلم جد
بصله مصطفى بسخريه وخرج ومازن خرج وراه ومعاه ريتاچ
حور كانت تعبانه جدا فخلتها هيا تفكهولها
اول ما ماجي شافت حور قالت اللهم مبارك اللهم مبارك مشاءالله اي الجمال دا كلو
حور بخجل دا جمال حضرتك
ماجي بضحك اي الكسوف دا كلو ياحور اللي صحيح انتي كام سنه
حور بتوتر 23
ماجي بصدممه ازاى انتي ميبنش عليكي اصلا انكسنه
ماجي كتوته يلا اسيبك ترتاحي شويه وقامت خرجت وهيا بتقول فسرها تبارك الخالق
في الرسيبشن كان قاعد مصطفى وجمبه مازن وجمبه ريتاچ
ريتاچ
بصعبيه هيا البت دى هفضل هنا كتير
مصطفى ببرود اه
ريتاچ يعني هتجيب واحده من الشارع تقعدها معانا دى دى شكلها وحش اووووى ولابسه البتاع دا ازاى مش پتتخنق منه انا بخاف منها
ف الوقت دا كانت ماجي نازله اول ماسمعت كلام ريتاچ نزلت وقالتلها بعند لعلمك بقا رجلي ع رجل حور وريحي نفسك بقا بعدين مين دى اللي وحشه دى تبارك الرحمن انا عمري مشفت بالجمال دا وشها فيه نور ورضا من ربنا تخلي اللي بيبصلها يرتاح نفسيا
كان مصطفى بيسمع كلام امه وهوا مبتسم وكان لسا هيتكلم بس سكت اما سمع الفون بتاعه بيرن طلع الفون وكانت
رائيكم يا سكاكير لو لقبت تفاعل حلو
هنزلكم كل يوم بارتين بما ان البارتات صغيره بس عاوزة تفاعل حلو
يتبع
البارت_السادس
عشق_الملاذ
حور_حمدان
اجي لمصطفي فون قام بعد عنهم ورد عليه وقتها اللي رن قاله حاجه وبعدين قاله افتح شوف الفديو اللي هبعتهولك وبعتله فديو
مصطفي شاف الفديو وكان هيتجنن وطلع بسرعه ع اوضه حور
ماجي پخوف يارب استر وطلعو وراه كلهم
مصطفى دخل اوضه حور مره واحده بدون استئذان او يخبط حتي وقفل الباب وراه عشان اهله مش يدخلو كانت حور ف الوقت دا ف الحمام خرجت وهيا بتنشف شعرها
بصلها مصطفى وتنح ليها وهيا بقت واقفه متسمره مكانها ان في راجل غريب شافها بالمنظر