الورث بقلم نور محمد
انت في الصفحة 16 من 16 صفحات
مدام كده
رحمه بسعاده: يعني هتخطبني منها
اياد بغمزه: ايوه وبكره اروح مع بابا نجيب الدهب بتاعك ولما نكبر نجوز علطول ايه رأيك
رحمه بحماسه: اكيد موافقه ياله بينا
اياد بضحك: البت دي مدلوقه اوي بس خطفت قلبي ياله ياروحي بينا
وبعد ماخلص الفرح الكل اتجمع علشان يتصوروا صوره عائليه وكل واحد وقف جنب مراته حتي اياد وقف جنب رحمه ومسك ايدها بحب وسعاده واخدوا الصوره وكانت جميله اوي
وحنان وقفت جنب اسلام وهي بتبص على الكل حوليها بسعاده عارمه وقالت: فعلا الورث والكنز الحقيقي في الحياه هو الأهل والعيله الحقيقه اللي تحبك من قلبها وتحتويك في كل ظروفك
وكده خلصت روايتنا وتمت بحمد الله عاوزه اعرف رأيكم في الروايه وتفاعلوا على البارت علشان تعبت فيه جدا وشكرا لمتابعين ودعمكم ليا وانتظروا الروايه الجديده بأذن الله احلا من دي والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
النهايه