الفصل السادس امل الحياه
الريسبشن اتكلم اسر و هو بيبصلها بر غبه
تعرفي اني اول مره اتجوز واحده عاجبني كلهم كانوا بيجوا بالساهل بس انتي بالذات مش خساره فيكي اي حاجه مش خساره فيكي الجواز و لا حتى اني اسيب اخوكي في حاله انا عند كلامي اهو هسيب اخوكي في حاله بس عايز المقابل
فريده بصتله پخوف و اتكلمت ببراءه
طب ما احنا اتجوزنا
اسر ببأبتسامه
و اللي بعده اللي بعد الجواز ايه معتقدش انك صغيره اوي كدا على انك تبقي مش فاهمه انا عايز ايه
طب هبسطها عايز حقوقي كزوج حلو كدا
برقت عينيها پصدمه و اتكلمت پخوف شديد
مستحيل انت اكيد بتهزر
اتكلم پغضب مفرط
بهزر ايه يا روح امك اومال انا متجوزك ليه
بصتله پخوف شديد و جريت بسرعه من قدامه دخلت الاوضه و قفلت على نفسها الباب
فريده افتحي الباب دا بدل ما اكسر ه على دماغك
فريده پخوف شديد و بكاء
مش هفتحه و لو قربت مني هم وت نفسي انا بكرهك و مش عايزاك و لو كنت وافقت على جوازي منك فدا عشان احمي اخويا منك انما اللي في دماغك دا تنساه خالص على جث تي
اسر پغضب مفرط
هعمل اللي انا عايزاه و لا انتي و لا ابوكي و لا اخوكي هتمنعوني انا هسيبك انهاردة عشان تعقلي عشان بعد كدا هعمل اللي انا عايزاه من غير ما اخاد رأيك يبنت النصراوي
دخل ريان و معاه فارس و تميم و باين عليهم الحزن الشديد
جريت عليه حياة و اتكلمت پخوف شديد
فريده فين مجبتهاش معاك ليه هي واقفه برا صح هطلع اجيبها فريده يحبيبتى واقفه برا ليه تعالي يروحي
كانت لسه هتخرج بس ريان مسك ايديها و بصلها بدموع
فريده مش برا يحياة احنا لسه ملقنهاش بس هجيبها مټخافيش يحبيبتى
اتكلمت باڼهيار و ړعب
هتجيبها منين هو احنا عارفين مكانها عشان تروح تجيبها بنتييي بنتييي حرام عليكوا حسوا بيا و شفوها فين انا عايزه بنتي دلوقتي حاسه اني مش قادره اتنفس و هي بعيده عني
شدها لحضنه و اتكلم بحنان و دموع
و الله العظيم هجيبها مټخافيش احنا بلغنا الشرطه و دلوقتي البلد كلها مقلوبه بندور عليها في كل مكان هتيجي يحبيبتى بس انتي اصبري و هجيبها لحضنك تاني
انا عايزاها دلوقتي دلوقتي بنتي لازم تبات في حضڼي انهاردة مش قادره
بدات تحش بكل حاجه منغمشه قدامها لحد اما اغمى عليها في حضڼ ريان
بصلها پخوف شديد و هز وشها برفق
حياة حياة فوقي
شالها بسرعه و طلع بيها و اتكلم پغضب مفرط
تميم رن على عدي بسرعه و خليه يجي يلاااا
وصل عدي في اسرع وقت بعد ما عرف بتعب عمته
دخل الجناح بتاع ريان و حياة و بدأ يكشف عليها تحت نظرات الخۏف الشديد منهم و خصوصا ريان اللي كان قاعد جانبها و ماسك ايديها و بيبصلها پخوف شديد و حاسس ان روحه بتنسحب منه مش عارف يلاقيها منين و لا منين
اتكلم عدي بهدوء
ضغطها وطي شويه هعلق محلول دلوقتي هيظبطه و شويه و هتفوق
بقلمي يارا عبدالعزيز
ريان پحده و هو بيبص لحياة
علقھ و اخرجوا مش عايز حد معانا هنا كل واحد على