الثلاثاء 03 ديسمبر 2024

الفصل السادس امل الحياه

انت في الصفحة 3 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

الريسبشن اتكلم اسر و هو بيبصلها بر غبه
تعرفي اني اول مره اتجوز واحده عاجبني كلهم كانوا بيجوا بالساهل بس انتي بالذات مش خساره فيكي اي حاجه مش خساره فيكي الجواز و لا حتى اني اسيب اخوكي في حاله انا عند كلامي اهو هسيب اخوكي في حاله بس عايز المقابل
فريده بصتله پخوف و اتكلمت ببراءه 
طب ما احنا اتجوزنا 
بقلمي يارا عبدالعزيز
اسر ببأبتسامه 
و اللي بعده اللي بعد الجواز ايه معتقدش انك صغيره اوي كدا على انك تبقي مش فاهمه انا عايز ايه 
طب هبسطها عايز حقوقي كزوج حلو كدا
برقت عينيها پصدمه و اتكلمت پخوف شديد 
مستحيل انت اكيد بتهزر
اتكلم پغضب مفرط 
بهزر ايه يا روح امك اومال انا متجوزك ليه
بصتله پخوف شديد و جريت بسرعه من قدامه دخلت الاوضه و قفلت على نفسها الباب 
جري وراها و خبط على الباب پغضب مفرط 
فريده افتحي الباب دا بدل ما اكسر ه على دماغك
فريده پخوف شديد و بكاء 
مش هفتحه و لو قربت مني هم وت نفسي انا بكرهك و مش عايزاك و لو كنت وافقت على جوازي منك فدا عشان احمي اخويا منك انما اللي في دماغك دا تنساه خالص على جث تي
اسر پغضب مفرط 
هعمل اللي انا عايزاه و لا انتي و لا ابوكي و لا اخوكي هتمنعوني انا هسيبك انهاردة عشان تعقلي عشان بعد كدا هعمل اللي انا عايزاه من غير ما اخاد رأيك يبنت النصراوي
في قصر النصراوي 
دخل ريان و معاه فارس و تميم و باين عليهم الحزن الشديد 
جريت عليه حياة و اتكلمت پخوف شديد 
فريده فين مجبتهاش معاك ليه هي واقفه برا صح هطلع اجيبها فريده يحبيبتى واقفه برا ليه تعالي يروحي
كانت لسه هتخرج بس ريان مسك ايديها و بصلها بدموع 
فريده مش برا يحياة احنا لسه ملقنهاش بس هجيبها مټخافيش يحبيبتى 
بقلمي يارا عبدالعزيز
اتكلمت باڼهيار و ړعب 
هتجيبها منين هو احنا عارفين مكانها عشان تروح تجيبها بنتييي بنتييي حرام عليكوا حسوا بيا و شفوها فين انا عايزه بنتي دلوقتي حاسه اني مش قادره اتنفس و هي بعيده عني
شدها لحضنه و اتكلم بحنان و دموع 
و الله العظيم هجيبها مټخافيش احنا بلغنا الشرطه و دلوقتي البلد كلها مقلوبه بندور عليها في كل مكان هتيجي يحبيبتى بس انتي اصبري و هجيبها لحضنك تاني
اتكلمت حياة باڼهيار و هي بتمسك فيه 
انا عايزاها دلوقتي دلوقتي بنتي لازم تبات في حضڼي انهاردة مش قادره
بدات تحش بكل حاجه منغمشه قدامها لحد اما اغمى عليها في حضڼ ريان 
بصلها پخوف شديد و هز وشها برفق 
حياة حياة فوقي
شالها بسرعه و طلع بيها و اتكلم پغضب مفرط 
تميم رن على عدي بسرعه و خليه يجي يلاااا
تميم هز راسه پخوف شديد و طلع وراه هو و فارس و رحيل و مليكه اللي كلهم كانوا بيبصولها بدموع و خوف شديد
وصل عدي في اسرع وقت بعد ما عرف بتعب عمته 
دخل الجناح بتاع ريان و حياة و بدأ يكشف عليها تحت نظرات الخۏف الشديد منهم و خصوصا ريان اللي كان قاعد جانبها و ماسك ايديها و بيبصلها پخوف شديد و حاسس ان روحه بتنسحب منه مش عارف يلاقيها منين و لا منين
اتكلم عدي بهدوء 
ضغطها وطي شويه هعلق محلول دلوقتي هيظبطه و شويه و هتفوق 
بقلمي يارا عبدالعزيز
ريان پحده و هو بيبص لحياة 
علقھ و اخرجوا مش عايز حد معانا هنا كل واحد على

انت في الصفحة 3 من 5 صفحات