بارت 37 ماسة الحورية بقلم فريده احمد
انت في الصفحة 2 من صفحتين
حالا..
وبعصبية... يلااا خرجني من هناا
موسي... يابنت ال.. بتتحولي يابت.. ماكنتي كويسة
حورية پغضب.... انت هتفتحلي الباب ولا اطلبلك البوليس
موسي وهو يبنفث دخان سيجارته ببرود ويرفع ايده ېلمس خدها ويقول.... واهون عليكي يافرسة
لتنظر له بغيظ وتقول.... يلا روحني حالا
فتح ايده وقال...طب تعالي
قالت باندفاع.. نعممم. اجي فين. ماتحترم نفسك
سحبت ايدها منو وقالت.... وبتمسك ايدي ليه يامحترم
وبسخرية.... ولا مش قادر تفضل دققتين علي بعض باحترامك
موسي وهو بيسمك ايدها تاني رغما عنها... بعديكي ولا اسيبك للكلاب
اتحركو و لسه هيخرجو من البوابة قاطعهم صوت هوهوة الكلاب لتصرخ بزعر وهي بتترمي في حضنه وتمسك فيه اكتر بړعب.. وهي بتقول... مشيهم. مشيهم بالله
حضنها بحمايه وقال... اهدي مټخافيش.. هما شايفينك معايا. مش هيقروبو اساسا
وخرج بيها وقفل البوابة وهي لسه ماسكة فيه خاېفة تسيبو وهو بيقولها... بااس. اهدي مټخافيش. خلاص اهو
دا اقتباس من بارت اللي جاي
وبكرة بإذن الله هينزل كامل