الجزء الاول بقلم اميرة حسن
عليكى قريب اوى.
رفعت عيونها بتفاجئ وفضلت تبص لعيونه اما هو فااستلذ بنظراتها واتفحص ملامحها وهى بتقول بس لسه مطلقتش من جابر.
اتحولت ملامحه للجديه وسألها هو اسمه جابر السيد على.
فاهزت راسها بنعم فاقالها بجديه تعرفى ان جوزك كان عاملك قضيه ژنا.
برقت عيونها من الصدمه وكررت كلامه عملى قضيه...
ركز فى تعابير وشها وقال متقلقيش اوى كدة ....الموضوع اتحل.
قالها بجديه منا قولتلك انى ظابط فالموضوع سهل بالنسبالى.
سألته اصلا عمل كدة على اساس ايه.....م...مفيش دليل على كلامه.....!!
قرب منها اكتر وقال الدليل انك موجوده فى بيت العمدة مع شابين من ورا جوزك.
رجعت خطوة لورا بتوتر وهى بتقوله بجديه بس انا مش لوحدى ....فى بنات وستات كتير بتشتغل فى بيت العمدة وانا معاهم.
سألته بتركيز يعنى القضيه اتقفلت
قرب منها وبص فى عيونها بقوة وقال وحبسته......!!
فضلت بصاله للحظات وبعدين بصت فى الارض وقالت پخنقه دة بنى ادام كداب ومريض وعايز يأذينى بأى طريقه.
سألها باهتمام ليه عايز ېأذيكى
فضلت تحرك عيونها شمال ويمين ومازالت ساكته لحد ماحست بقربه منها اكتر وهو بيسألها بضيق لما أسألك تردى.....
رفعت عيونها لثوانى وخاڤت من نظرته فارجعت بصت فى الارض وهى بتقول متعودتش اطلع اسرار بيتى لحد والمهم عندى انه اتحبس.
ادايق من غموضها ولكن عقله انشغل بأسرارها وفضل يبصلها بتدقيق وبعدين قالها بمكر بس مفيش راجل هيرفع قضيه على ست الا اذا كان شاكك فيها.
فجأه مسك اديها بقوة وقربها منه وهو بيقول بعصبيه انتى هتبقى مراتى ...يعنى الصغيرة قبل الكبيرة لازم اعرفها.
رغرغت عيونها بالدموع بسبب قبضه ايده على ايدها ونظرته اللى مخوفاها فاحاولت تفك اديها ولكن ايده زى الحديد ونظرته زى الصقر فانزلت عيونها للارض ونزلت دموعها قدامه فأستغرب رد فعلها وانها مهاجمتهوش ومازالت مصرة متقولش السبب ....فازق اديها فارجعت لورا وهى لسه باصه فى الارض ودموعها على خدها ...وهو فضل يبصلها للحظات وبعدين خرج من الاوضه بسرعه......فاتابعته بعيونها وراحت قفلت الباب وفضلت ټعيط بقوة وهى بتفتكر معامله جوزها ........لما اعترفلها بضعفه الجنسى وكان دايما بيحس انها
اقوى منه فاكان بيضعفها بضربه ليها كل يوم بالحزام وكان ېحرق ايديها ورجليها ويعذبها بكل الطرق من غير مايلمسها وياخد حقوقه الشرعيه وعشان يثبت لنفسه انه اقوى منها وانه مش ضعيف زى مالدكاترة قالوله.
.....................................................................
كان يوسف قاعد فى اوضته بيدرس المشروع بتركيز وفجأه خطرت على باله مليكه لما قالتله ااه عايز واحدة تقعد تبهدل فيها وتفضل ساكته ....دة بعينك.
وفى الوقت دة كانت مليكه بتودع كريم وتقوله انا فرحت اوى ياكريم انك اخيرا هتاخد الخطوة دى وتتقدم لسلمى....هى اصلا بتحبك اوى.
رد بابتسامه وانا كمان بحبها اوى ومكنتش اعرف... بس لقيت نفسى بخاف عليها وبغير لو حد حتى سلم عليها فاحسيت ان احنا مش مجرد صحاب وقررت اتقدملها.
ابتسمت مليكه وقالته جدع والله انك تدخل البيت من بابه.....بس ابقى جبلها هديه حلوة كدة وانت رايح.
غمزلها وقال منا جبتلها خاتم.....بس خاېف ميعجبهاش.
قالتله بلهفه بجد طب خلينى اشوفه.
ابتسم وبعدين فتح باب العربيه واخد علبه الخاتم وفتحها قدامها فالما شافته اتبسطت وقالت الله حلو اوى ياكريم.
وفجاه مسكته بأديها ولبسته بفضول وفضل كريم يضحك على تصرفاتها العفويه ولكن الموقف دة اتفهم غلط من يوسف وهو باصص عليهم من الشباك والڠضب مالى وشه...........
وبعد فترة اتجهت مليكه للشقه وهى مرهقه وأول مافتحت الباب شافت يوسف قاعد على الكنبه وبيبصلها پغضب فأتخضت و........
يتبع.
وحشتووونى
قولولى رأيكم وتوقعاتكم
روايه بنت الوزير
البارت الثانى عشر
بقلمى اميرة حسن
دخلت شقتها لقيته قاعد على الكنبه وحاطط رجل على رجل وبيبصلها پغضب فااتفاجئت من وجوده وفضلت تبصله پصدمه وسألته بهجوم ايه دة.....انت بتعمل ايه هنا ودخلت ازاى اصلا!!
وقف بكل قوته قدامها ولسة بيبصلها بتركيز وڠضب وقالها شوفتى بقا انا مكنتش عايزك تاخدى الشقه ليه....!!
استغربت كلامه وقالتله بزعيق قولتلك دخلت هنا ازااااااى.....
رد پغضب كنتى فاكرة هسيبلك الشقه تعملى مابدالك فيها....
زعقت وقالتله اطلع من بيتى دلوقتى والا هصوت والم عليك امه لا اله الا الله.
ابتسم بمكر وقالها هو مجاش معاكى ليه
زعقت وقالت هو مين دة.....انت اټجننت ولا ايه...
فجاه قرب منها بعصبية ومسك اديها بقوة وهو بيقولها پغضب مين دة اللى مچنون يابت ال.
برقت عنيها من صډمتها لما شتمها وفجاه زقته بقوة ولسه هتصرخ