رواية كانت واقفه بقلم حبيبه الشاهد
تحت رجلي
ملك بدأت في البكاء پخوف شديد دخل واحد من رجالة رحيم قرب على ودانه وقاله حاجه خلت عروق رقبته بانت من كتر الڠضب به ايم مشغل معايا شوية به ايم امشي من قدامي مش عايز اشوف وش حد فيكوا
خرج الحارس رجع بصلها رحيم نظره ارعبتها مش مهم أنتي من اختك مش هتفرق حبيبته او اختها انتي كدا كدا بنت عمه وهيتوجع عليكي
ابتسم رحيم بشړ أنتي مفكره أنك هتمشي من هنا بالسهولة دي مش هتخرجي من قبل ما اخلص حقي من ابن عمك
أنت مشكلتك معاه هو جيبني انا ليه
محدش بيتوجع اوي غير لما يحب اوي والأغبيه بدل ما يجيبه اختك الصغيره جبوكي أنتي بدلها وبما انك بنت عمه ومن ډم ه ف مفيش مشكله نلعب على اعصابه شويه
اتعصب رحيم من كلامها وض ربها بالقلم على وشها فقدت الوعي من أثر الض ربه
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه و زنة عرشه ومداد كلماته.
مسائا رفع وشه لما سمع همسات الموجودين القى نظره عليها وهي خرجه الجنينه ترتدي سلوبته بنطال من الون الأحمر الڼاري بحملات عريضه طرقه شعرها بعنايه ل الخلف تضع مساحيق تجميل رقيقه مما زادتها جمالا وهي مسكه في ايد والدتها پخوف شديد كانت الجنينه متزينه بالورد والأنوار المبهجه ورجال الأعمال في كل مكان والصحافه بين الحاضرين سحابتها بشرى وقربت على الترابيزه اللي عليها المأذون بابتسامة مزيفه انتي بتترعشي كدا ليه
بشرى بحزن متخفيش مش هسيبك
قربت على الترابيزه بدا المأذون في مراسم الزواج وأنها بجملته الشهيرة
أمام بابتسامة عز خد مراتك واطلعه اوضتكم
هز رأسه بهدوء ومسك ايديها بابتسامة حاده وطلع غرفته وهي مي ته من الړعب
وقفت في نص الغرفه وهي بتفرق في ايديها بتوتر شديد انا عايزة اغير هدومي
حاولة تتحكم في اعصابها بس انا عاوزه اروح اوضتي
حط قدم على الأخرى ما هي دي اوضتك خلاص ادخلي غيري وتعالي عايزك
حلا پخوف شديد البس هناك في اوضتي
قام دخل غرفه الملابس خرج بيجامه من عنده وخرج البسي دي وانا الصبح هخلي الخدم يبعته لبسك هنا