جناين الرمان جزء ثاني بقلم ابتسام رشاد
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
قصة جناين الرمان الجزء التالت
كتابة ابتسام رشاد
جوز أمي مش هيقبل وجودي معاهم في البيت إذا كان أبويا اللي خلفني مش قابل وجودي هروح فين وانا أصلا كل اللي معايا هما 200 جنية.
يتبع...
كلمت أبويا بس قفل السكة في وشي وأمي نصحتني أكمل في الشغل سمعت كلامها وروحت الجامع وجبت مصحف حطيته في الأوضة اللي بنام فيها بعد اللي سمعته مبقتش أثق في عم حسين أخاف يئذيني بس يترا عملوا إيه في الغفير فرحات معقولة يكونوا قتلوه بس إيه السبب ما هو مفيش حاجة تستاهل إنهم يعملوا فيه كده.
اسئلة كتير بتدور جوايا بس اانا هاخد بالي من نفسي وأحاول أراقبهم من غير ما يحسوا بيا أحسن يكونوا بيدبرولي حاجة أنا كمان.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
انت مين ودخلت هنا إزاي.
مش انت أحمد اللي ماسك شغل جناين الرمان مكان الغفير فرحات الله يرحمه.
أيوه أنا بس انت دخلت هنا