الفصل السادس والثلاثون امل الحياه
نسمه
مش هسيبها لازم اعرفها قيمتها بنت ال
ريان پغضب مفرط ممزوج بخوفه الشديد على حياة و خصوصا بعد ما شاف نسمه بدأت تتحرك و تدافع عن نفسها
قولتلك سبيها يحياة!
سبيهههها
قال كلامه و شد حياة برفق و خوف بعيد عن نسمه و شدها وراه بحمايه و بص لنسمه و اتكلم بفحيح
اطلعي برا دلوقتي و اياكي المح طيفك هنا او في اي مكان انا موجود فيه وقتها انا اللي هفع صك انتي فاهمه اخرجي يلااا
اتكلمت حياة پغضب مفرط و غيره
بعدتني عنها ليه
خاېف عليها اوي كدا!
ريان پغضب مفرط
خاېف عليكي انتي مړعوپ عليكي انتي
انتي اټجننتي رايحه تض ربيها افرضي كانت اتحركت و إذ يتك انتي و اللي في بطنك ما تبطلي حركاتك دي بقى ماشيه في الدنيا بهمجيه و من غير عقل لحد ما في الاخر بيجي على دماغك انتي قلبي كان هيقف و الله تتحرك أو تعمل اي حاجه تأ ذيكي و كل دا ليه عشان الست حياة المتجوزه اللي كلها شهور و هتبقى ام مش عارفه تعقل و تكبر شويه
لف كدا!
بصلها باستغراب و لف معاها و مش مستوعب اللي بتعمله قربت بانفها من ضهره و شمته پغضب
ريحتها على قميصك!
اااه يا بنت ال
ريحتك بقيت كلها هي!
بصتله بدموع و حاسه ان الغيره بتنهش في قلبها اتوجهت ناحية التربيزه و جابت علبه المناديل و حطيتها على المكتب و طلعت منها عدد من المناديل پغضب و دموع و بدأت تمسح الروج بغيره و ڠضب
مسك ايديها و اتكلم بهدوء منافي للالم اللي جواه بسبب دموعها
هو ااه بعدها عنه بس فكرة ان فيه واحدة كانت قريبه منه كدا اشع لت الغيره جواها
قعد على ركبته قدامها على الارض و اتكلم بحنان و هو بيمسك ايديها
خلاص يحبيبتى بقى اهدي
و الله بعدتها على طول هي عشان البرفيوم اللي حاطه ريحته طالعه بس مش اكتر
انت كمان ركزت في ريحته!
كدا مبقاش فيه روج تاني
حياة پحده اخلعه مش عايزة اشم ريحتها فيك اخلعه يلا
ابتسم بحب و اتكلم بحنان
اتكلمت پغضب و حده
انا مش هستناك لما نروح اتصرف خلي حد يجبلك اي حاجه تانيه تلبسها يلا يا ريان
حاول يتحكم في غضبه من تصرفاتها الطفوليه بالنسباله
اتنهد پغضب و اتكلم بهدوء
استني لما اطلب واحد غيره
طلب قميص غيره و جاله في خلال خمس دقايق من السكرتير بتاعه
خ لع القميص بتاعه و خد التاني و كان لسه هيزرره
بس